احتفلت ​الطوائف​ ​المسيح​ية التي تتبع التقويم الشرقي في ​سوريا​ ب​عيد الفصح​ المجيد بإقامة القداديس والصلوات في الكنائس وأماكن العبادة. وأقيمت الصلوات والعظات في كنائس سوريا ضمن اجراءات احترازية، حيث أكدت العظات على المعاني السامية لعيد الفصح، و أن الله محبة، وهو يحب عباده، وأن هذه هي رسالة القيامة، التي على المصلين حملها إلى ​العالم​، لأن المسيح يسكن القلوب ​المحبة​ والعقول النيرة، وقيامته تعطينا القوة على تخطي الأمور، التي مرت على سوريا في سنوات المحنة، وإيجاد الحلول لها.