تساءل النائب السابق ​إميل رحمة​، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، "هل يحمل وزير الخارجيّة الفرنسيّة جان إيف لو دريان "ترياقًا" فرنسيًّا لتسريع الحلّ في ​لبنان​، وتكون زيارته محفّزًا لولادة ​الحكومة​؟ هل ستنضج الطبخة الموضوعة على النار؟". ولفت إلى أنّ "الساعات القليلة تحمل الخبر اليقين. الأمل في إيجابيّات قائم، عسى ألّا يطرأ ما يبدّده".