اعتبر ​السفير الإيراني​ لدى ​اليابان​ مرتضى رحماني موحد، ان "أي نوع من التعامل السياسي والتساوم لحرف الحقائق المتعلقة بمصير الشعب ال​فلسطين​ي المظلوم والدعم السافر للكيان الصهيوني البغيض والغاصب، أمر مرفوض ويشكل خيانة بحق القيم الفلسطينية والتضحيات من أجل تحرير ​القدس​".

هذا وأكد السفير الفلسطيني في ​طوكيو​، أن "فلسطين كانت وستبقى حقيقة ​الإسلام​ الدينية والتاريخية، و​اسرائيل​ منذ العام 1967 تعمد إلى حرف الحقائق التاريخية والتراثية ب​مساعدة​ من الباحثين ومختصي ​الآثار​ الذين جاءت بهم من أرجاء ​العالم​، سعيا منها للعثور على بقايا أثرية تبثت حياة قوم ​اليهود​ المزعوم في أرض فلسطين".