شدد الأمين العام لمنظمة لأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس على "ضرورة التزام إسرائيل بأقصى درجات ضبط النفس واحترام الحق في حرية التجمع السلمي". وذلك في ظل ارتفاع التوتر في القدس الشرقية ومحيط المسجد الأقصى.
وعبر الأمين العام عن قلقه العميق "إزاء استمرار العنف في القدس الشرقية المحتلة، وأيضا إزاء احتمال طرد عائلات فلسطينية من ديارها.. لقد حث إسرائيل على وقف الهدم والطرد". وحث على "الحفاظ على الوضع الراهن في المواقع المقدسة واحترامه".
وتصاعدت الخلافات في القدس والضفة الغربية المحتلة وتحولت إلى اشتباكات ليلية في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، وهو حي تواجه فيه العديد من العائلات الفلسطينية الإجلاء.