أفادت وكالة "​الصحافة​ الفرنسية" بأن "​مجلس الأمن الدولي​ عقد جلسة جديدة حول النزاع الإسرائيلي الفلسطيني هي الرابعة في ثمانية أيام، من دون التوصّل لإصدار بيان مشترك، في ظل إصرار ​واشنطن​ على أن النص لن يؤدي إلى احتواء التصعيد".

ونقلت الوكالة عن دبلوماسيين تأكيدهم أن "​السفيرة الأميركية​ ​ليندا توماس​ ​غرينفيلد​ قالت خلال الجلسة المغلقة أنه لا نعتقد أن بيانا علنيا سيسهم في الوقت الراهن في احتواء التصعيد".