أكد ​وزير الخارجية​ القطري، محمد بن عبدالرحمن، أن "الوضع الخطير في الأراضي الفلسطينية يتطلب تحركا عاجلا لوقف اعتداءات ​إسرائيل​"، لافتاً إلى أن "وتيرة التهويد و​الاستيطان​ زادت لدرجة يمكن وصفها بالتطهير العرقي".​​​​​​​

وشدد على أن "استهداف المباني السكنية والمؤسسات الصحفية والإنسانية انتهاك للقانون الدولي"، مشدداً على أن "​المجتمع الدولي​ عليه العمل جدياً لتأمين الحماية للشعب الفلسطيني".

كما أعرب عن دعم بلاده لـ "جميع الجهود المخلصة لخفض التصعيد في ​القدس​ و​قطاع غزة​. ونخص بالشكر مصر والأردن على جهودهما لوقف التصعيد". وأوضح أنه "يجب العمل على تحقيق تسوية شاملة، وإقامة ​الدولة الفلسطينية​ على حدود 1967".