اعتبر وزير الخارجية الأميركي ​انتوني بلينكن​، أن "دور ​الملك الأردني​ عبدالله الثاني كان أساسيا ومحوريا لتعزيز جهود الاستقرار في المنطقة"، مشيرا الى أن "فتح قنصليتنا في ​القدس​ يتطلب بعض الوقت".

وأعلن بلينكن في مؤتمر صحفي أننا "سنناقش مع حلفائنا في ​الخليج​ تثبيت الاستقرار و​الأمن​ وتخفيف التوتر، ناقشنا مع الرئيس المصري ​عبد الفتاح السيسي​ وضع ​حقوق الإنسان​ في مصر".

وأكد أن "الأمر الأكثر إلحاحا هو تأمين المساعدات الإنسانية لغزة ثم إعادة الإعمار والبناء هناك، وما نسعى إليه هو تخفيف حدة التوتر وإعادة بناء الثقة، وسنعمل لاحقا على بلورة فرص تتيح بحث حل الدولتين".

وشدد بلينكن على أن "مسؤولية تجنب أي خطوات تؤجج الوضع تقع على عاتق كل الأطراف، ونؤكد أنه يجب وقف كل الممارسات التي تعرقل حل الدولتين.