لفت ​الرئيس الجزائري​ ​عبد المجيد تبون​ في ​مقابلة​ تلفزيونية الى إن "المناورات الأخيرة للجيش الوطني الشعبي هي لضمان جاهزيته لأي طارئ كان"، مؤكدًا أن "الحراك المبارك الأصلي أنقذ ​الدولة​ الجزائرية من الذوبان وانتصر بفضل سلميته تحت حماية ​الأمن​ والجيش"، مشيرا إلى أن "المسيرات الأخيرة مجهولة الهوية وغير موحدة فكريا لا في المطالب ولا في الشعارات".

وشدد على أن "13 مليون جزائري أنقذوا بلدهم وقطعوا الطريق على تمديد العهدة الرابعة للرئيس السابق ​عبد العزيز بوتفليقة​، وأفشلوا محاولة من سماها العصابة في الاستمرار في السيطرة على الدولة الجزائرية".