نفت مصادر متابعة للـ"النشرة"، "المعلومات التي تُنشر عبر ​وسائل التواصل الاجتماعي​ عن لقاء حاسم ومرتقب بين ​حزب الله​ و​التيار الوطني الحر​ لبت الملف الحكومي في ضوء التطورات الاخيرة"، موضحة ان "الحزب يساهم في تقوية مبادرة رئيس ​مجلس النواب​ ​نبيه بري​ ولكنه لا يقود اي مبادرة، وهو حالياً يقوم باتصالاته من اجل ضبط الاجواء بين الرئاسة الأولى والثانية".

ولفتت المصادر الى ان "كل ​الاتصالات​ توقفت حالياً بشكل كلي، بانتظار كيف ستترجم وقائع الشارع يوم غد بعد الدعوات الى يوم الغضب"، مبدية "التخوف الكامل من أي اعمال قد تساهم بتوتير الاجواء اكثر وتساهم بافتعال ​اعمال شغب​".