اشار عضو ​كتلة اللقاء الديمقراطي​ النائب ​بلال عبدالله​ في تصريح له عبر ​وسائل التواصل الاجتماعي​، الى ان "​الأمن​ الدوائي اللبناني في دائرة الخطر، اتهامات يتم التقاذف بها، حجم الملف السنوي مليار و200 مليون ​دولار​، قيمة ​العجز​ للخارج 600 مليون دولار، الاحتياط الموجود فقط لأسابيع، في غياب ​الدولة​ وخطة ترشيد الدعم، ​مصرف لبنان​ ينفذ ما يقرره هو ويختاره، كل فرقاء كورس ​الدواء​ يصرخون، وحده المواطن يئن".

ولفت عبدالله الى ان "أدوية المرضى في لبنان تنتظر تحديد هوية ومرجعية وطريقة إختيار وزيرين في الحكومة".