أكدت الناطقة الرسمية باسم ​وزارة الصحة​ ​التونسية​ نصاف بن علية، أن "تفاقم خطورة الوضع الوبائي بولاية القيروان سببه السلالة المتحورة البريطانية"، مرجحة عن "إمكانية وجود سلالة خطيرة من نوع آخر"، مشيرة إلى أن "عملية التقطيع الجيني جارية للتعرف على السلالات المتحورة الموجودة في ولاية القيروان".

وكشفت أن "القيروان تشهد ارتفاعا مفزعا في عدد الوفيات و​الإصابات​ ​الجديدة​ بالفيروس حيث تجاوزت نسبة ظهور الحالات 400 إصابة لكل 100 ألف ساكن خلال 14 يوما الأخير".