اعتبر الوزير السابق ​وائل أبو فاعور​ الى أن "الترجمة الحقيقة لاتفاق هو أن ​مصرف لبنان​ حصل على تغطية سياسية صريحة وقانونية ملتبسة من ​رئيس الجمهورية​ ورئيس حكومة تصريف الاعمال لتبديد ما تبقى من ودائع لحساب كبار ​التجار​ والمحتكرين والمهربين".

وتابع في تصريح على وسائل التواصل الإجتماعي: "​البطاقة التمويلية​ كذبة لن تبصر النور وترشيد الدعم خرافة و​الدولار​ يتجاوز عتبة الـ17 الف ومهانة اللبنانيين تستمر وتتعمق".

وشدد على أن "الامر لم يعد سياسيا بل بات اخلاقيا ويتعلق بالضمائر ان وجدت .اوقفوا الاكاذيب والانانيات والحلول الترقيعية وشكلوا حكومة اصلاح اليوم قبل الغد".