أعلنت السلطات الصحية الكندية وفاة أكثر من 486 حالة مفاجئة نتيجة لموجة الحر الشديدة التي تضرب حاليا مقاطعة بريتش ​كولومبيا​ بالغرب الكندي.

وأكدت أن "الكثير من الوفيات لم يتم إدخالها في النظام، نحن نعلم أن العدد الرسمي لدينا أقل"، معتبرة ان "أن العديد من الوفيات التي تم الإبلاغ عنها في الأيام الأخيرة ستكون مرتبطة بالتعرض للحرارة، لكن لا تزال هناك حاجة إلى إجراء تحقيقات للتأكد من سبب الوفاة".

وتتعرض ​حكومة​ المقاطعة لانتقادات شديدة لعدم تعاملها مع ​الطقس​ القاسي كحالة طارئة، ويتعرض رئيس الوزراء في المقاطعة، ​جون​ هورجان، لانتقادات شديدة بسبب تعليقاته على الضحايا.