أوضح المكتب السياسي ل​حركة أمل​ في يوم شهيد أمل ان "عين البنية كانت لحظة الفصل الحاسم في مواجهة العدوان ومشاريعه التي تستهدف ​لبنان​، وستبقى ​حركة امل​ تعمل باتجاه لبنان في حين أن البعض يتجاوز حرمان الناس وآلامهم ويكتفي بذرف دموع التماسيح، وكأن ​حكومة​ تصريف الاعمال ووزاراتها استسلمت أمام المافيات الاحتكارية المنظمة خوفا أو تآمرا على مصالح الناس".

ولفت المكتب الى ان "المطلوب فتح انسداد الافق السياسي وانجاز تشكيل حكومة والاستماع الى النداءات واخرها نداء ​البابا فرنسيس​، وننبه من خطورة الاستهتار وعدم الالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار ​فيروس كورونا​ المتحور ​دلتا​".