أشار عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب ​​بلال عبدالله​، إلى أنه "مقلق جداً، وغير إنساني، هو وضع المساجين المنتشرين بين السجون والنظارات المكتظة. بين محرومين إنتهت فترة أحكامهم، وموقوفين ينتظرون لسنوات محاكمتهم، ومجوزين من دون البت بأوضاعهم، يصبح مفهوم العدالة الإنسانية باهتاً أو مغيباً".

وأكد في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، أن "قانون ​العفو العام​ بضوابط وطنية، أصبح واجباً إنسانياً وأخلاقياً".