استبعد رئيس الولايات المتّحدة ​جو بايدن​ فكرة إرسال قوات أميركية إلى ​هايتي​، مؤكدا اننا "نرسل فقط عناصر من ​المارينز​ إلى سفارتنا لضمان أمن" طواقمنا هناك.

وإثر لقائه في ​البيت الأبيض​ المستشارة الألمانية ​أنجيلا ميركل​، ردّ بايدن على الانتقادات الموجّهة لإدارته بسبب ردّ فعلها على ​الاحتجاجات​ التي هزّت ​كوبا​، قائلا :"أبحث عن أفضل السبل لمساعدة الشعب الكوبي على الحصول على لقاحات مضادّة لكوفيد-19 واستعادة خدمة الإنترنت النقّال التي قطعتها سلطات الجزيرة".

ولفت إلى أنّ السلطات الكوبية "قطعت الاتّصال بالإنترنت. نتحقّق ممّا إذا كانت لدينا القدرات التكنولوجية اللازمة لإعادة وصل" هذه الخدمة.

من جهة أخرى، أكد ان "الولايات المتّحدة وألمانيا متفقتان على منع روسيا من أن تستخدم الطاقة "سلاحاً"، مقرّاً في الوقت عينه بوجود خلافات بين البلدين حول مشروع أنابيب نفط "نورد ستريم-2" الذي أوشك على الانتهاء.