عينت حكومة ​هايتي​ رسميا أريال هنري رئيسا للوزراء، بعد أسبوعين تقريبا من اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في مؤامرة تمتد خيوطها على الأرجح إلى خارج حدود الدولة الواقعة في الكاريبي.

وتولى هنري دور القائد الفعلي لأفقر دول نصف الكرة الغربي في مراسم أقيمت في العاصمة بورت او برنس، مستهلا خطابه الأول بالوقوف دقيقة صمت على روح الرئيس الراحل.

وتكافح هايتي في مواجهة حالة انعدام القانون التي تغذيها عصابات العنف، وقال هنري إنه يريد تهيئة الظروف لأكبر عدد ممكن من الناس للتصويت في الانتخابات المقرر إجراؤها في أيلول المقبل. وقال هنري "حان وقت الوحدة والاستقرار".