لفتت مفوضية الإعلام في ​الحزب التقدمي الإشتراكي​ في بيان لها، إلى أنه "تداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي رسالة تحريضية تُحمّل مسؤولية حادثة شويا إلى مرافق النائب ​تيمور جنبلاط​، إن هذه الرسالة المستغربة والمشبوهة في توقيتها وهدفها، عارية من الصحة تماماً ولا أساس لها على الإطلاق".