اعلن رئيس ​مجلس الدوما الروسي​ فياتشسلاف فولودين، ان "تواجد ​القوات الأميركية​ في ​أفغانستان​، انتهى بمأساة إنسانية"، موضحاً انه "زاد عدد مختبرات ​المخدرات​ مئات المرات، وتفشى ​الفقر​ بين السكان، وقتل أكثر من 250 ألف مدني نتيجة عمليات ​الجيش الأميركي​ وقوات ​الناتو​، ونشاطات الإرهابيين، ونحن نشهد اليوم انهيار ​السياسة​ ​الخارجية الأميركية​".

وشدد على ان "أفغانستان تملك حدودا مع دول تعتبر من الشركاء الاستراتيجيين لنا، وهي أقرب بكثير، من الحدود الأميركية".