توجه عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ إلى "الرعاة الدوليين للوضع في ​سوريا​، ومن يتقاسم النفوذ فيها"، سائلا "ما معنى أن تقصف ​إسرائيل​ أهدافا لها في سوريا دائما عبر ​لبنان​ ؟ بينما يحرصون على هدوء الحدود السورية مع العدو الأسرائيلي؟ إلى متى سيبقى لبنان المستضعف ساحة تمرير الرسائل، بتواطئهم وموافقتهم؟ ألا يكفي شعبنا ما يعانيه؟".