عرضت رئيس ​إستونيا​، كيرستي كاليولايد، على ​الاتحاد الأوروبي​ "تمويل إنشاء دفاع جوي في بلادها، من خلال شراء منظومات مضادّة للطائرات متوسّطة المدى".

وأوضحت أنّ "إستونيا تحتاج إلى نظام دفاع جوّي متوّسط ​​المدى خاص بها، لحماية نفسها من ​روسيا​"، مشيرةً إلى أنّ "دول البلطيق بما في ذلك إستونيا، تنفق أكثر من 2% من الناتج المحلّي الإجمالي لتغطية نفقات "​حلف شمال الأطلسي​ - الناتو"، ولكن رغم ذلك لا يوجد دفاع جوّي فيها. لذلك، يجب تمويل ذلك من خلال "صندوق التضامن" التابع للاتحاد الأوروبي".