أشارت مصادر رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي للـOTV، أنها تنتظر بلورة الاتصالات، وتأمل خيرًا من وساطة مدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم، ومعتبرة أن القضية ليست توزيع للجوائز كما يصورها البعض.

من جهة ثانية لفتت مصادر مطلعة على ملف التشكيل الحكومي، إلى أنه الملف حاليًا في مرحلة رمادية، وشددت إلى أنه عندما تصل الامور الى جدار مقفل يأتي دور الوساطات، واوضحت أن مسعى اللواء ابراهيم لم يبدأ بعد، واعتبرت انه لبلوغ الخواتيم السعيدة، يجب على الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي أن يستقر على راي.