اعتبر الوزير السابق ​أشرف ريفي​ أن "إدخال "​حزب الله​" ​النفط​ الايراني بطريقة غير شرعية، يعني أن الحزب ألغى الدولة وكرّس وصايته عليها، وبات لبنان ضمن الدول الفاشلة. كل ذلك وسط صمت المسؤولين المتمسكين بالكراسي والفاقدين للحد الأدنى من الحفاظ على كرامة الدولة".

وفي تصريح عبر ​مواقع التواصل الإجتماعي​، تساءل ريفي "من يضمن حق الدولة في الرسوم، وحق المواطن في ضمان الجودة والنوعية وحق الشركات في المنافسة؟"، مشدداً على أن "من يلغي السيادة يلغي كل ما عداها. إستفيقوا أيها المتربعون على الكراسي".