تساءل رئيس حزب "الكتائب" ​سامي الجميل​، "بأي صفة يجتمع رئيس وحدة التنسيق والارتباط في "​حزب الله​" ​وفيق صفا​ مع كبار القضاة في ​قصر العدل​ لينظر في أهم وأدق ملف ويرسل تهديداته للمحقق العدلي، أمام سكوت المريب للرؤساء والوزراء والنواب!؟".

وفي تصريح عبر ​مواقع التواصل الإجتماعي​، حمّل الجميّل "هذه المنظومة ومن خلفها "حزب الله" ومن أمامها الرؤساء الثلاثة ومجالسهم التسووية الخاضعة، مسؤولية عرقلة التحقيق ومسار المحاسبة".