أكّدت مصادر وزاريّة معنيّة بالاتصالات مع ​صندوق النقد الدولي​، لصحيفة "الجمهوريّة"، أنّ "الفارق كبير جدًّا بين الأمس واليوم، و​الحكومة​ ذاهبة إلى المفاوضات مع صندوق النّقد بروحيّة النجاح في بلوغ تفاهم ضمن أسابيع قليلة مع الصندوق، وعلى أساس خطّة واضحة، بأرقام حقيقيّة لا لبس فيها تعكس الحجم الحقيقي للخسائر، وبمندرجات واضحة تراعي كلّ ما استجدّ من تطوّرات دراماتيكيّة خلال السنة الماضية؛ ووصولًا إلى ما آل إليه الوضع في ​لبنان​".