كشفت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، أنها ناقشت مع وزر الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، عدداً من القضايا، من ضمنها "أهمية دفع عملية السلام" بين فلسطين وإسرائيل.
وبعد إجتماع لابيد وهاريس، أشارت إلى أن الجانبين ناقشا عدداً متنوعاً من القضايا بينها "أهمية دفع عملية السلام، والأمن والإزدهار بالنسبة للفلسطينيين والإسرائيليين"، مؤكدةً أن "الإدارة الأميركية ملتزمة بإسرائيل وأمنها".
من جانيه، لفت لابيد، إلى أن "القضية المركزية في زيارتي هي موضوع النووي الإيراني، لكنني أتعامل أيضاً مع تعزيز العلاقة مع الجيل الجديد في كلا الحزبين". وإعتبر أن "هذا الجيل ليس منشغلاً فقط بالحروب والصراعات، وإنما أيضاً بأزمة الإقليم، أزمة الهجرة العالمية وأسئلة الهوية".