لفتت الأمانة العامّة لـ"منظمة التعاون الإسلامي"، إلى "أنّها تتابع بقلق الأحداث الجارية في الجمهوريّة اللبنانيّة، داعيةً في الوقت ذاته إلى التهدئة ووقف ​العنف​، وتغليب المصلحة العليا للشعب اللبناني، وتحقيق تطلّعاته في الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار".

وأكّدت في بيان، "وقوفها وتضامنها مع ​الشعب اللبناني​"، معربةً عن أملها في أن "يتمّ تعزيز قوّة ​الدولة اللبنانية​، وأن تنعم البلاد بالأمن والاستقرار".