لفت ​السيد علي فضل الله​، إلى "أننا نريد من كل القيادات الدينية، لا سيما في هذه الظروف الحساسة والدقيقة، التي يمر بها البلد على صعيد السلم الأهلي، أن تعي مسؤوليتها في جعل قيم الدين، هي التي تحكم مواقفها وممارستها السياسية، لا أن يكون الدين في خدمة ال​سياسة​ والمصالح الفئويّة".

وأكد، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "تديين السياسة، لا تسييس الدين، هو الّذي يحفظ بلدنا، من كل ألوان الفتن، ويضعه في طريق الخلاص من كل أزماته الوجودية والسياسية".