اعتبر المتحدث باسم حركة "طالبان" الأفغانية، ذبيح الله مجاهد، أن انهيار الحكومة السابقة في ​أفغانستان​، لم يتوافق مع مصالح الشعب، وألحق ضررًا بالبلاد، موضحًا "أنني أعتقد أنه أضر بأفغانستان، لأنه لو تمكنا من وقف الحرب وإطلاق مفاوضات بناءة، لكان الوضع يختلف نحو الأفضل عما هو عليه الآن.. كان يمكن تفادي انهيار المؤسسات وفرار الناس من البلاد".

ودان، في مقابلة تلفزيونية، ​الولايات المتحدة الأميركية​، لـ"إيقافها المساعدات المالية لأفغانستان، وكذلك لدعواتها الدول الأخرى لعدم الاعتراف بحكومة "طالبان" المؤقتة".