كشف "مرصد الأمن في كيفو"، أنّ "14 مدنيًّا على الأقلّ قُتلوا في جينا في شمال شرق ​جمهورية الكونغو​ الديمقراطية، بعد توغّل "كوديكو" وتحالف القوى الديمقراطيّة لتحرير الكونغو"، مشيرًا إلى أنّ "هذه المجموعات اعتدت أيضًا على بلدة نيزي".

قبل هذا الهجوم، كان عسكريّون كونغوليّون يسيطرون على قرية جينا الواقعة في دجوغو، الّتي يسكنها بأغلبيّتها أعضاء جماعة هيما.

مع الإشارة إلى أنّ بعد سنوات من الهدوء، عاد العنف إلى المنطقة في العام 2017 ونُسب إلى مجموعة "كوديكو"، الّتي تقول إنّها تدافع عن مصالح الليندو في إقليم إيتوري. وهذه المجموعة مقسّمة حاليًّا إلى فصائل متنافسة.