لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، إلى "أنّنيلا أعتقد أنّ الخطابات والمواقف التصعيديّة الّتي نسمعها، بعد الأزمة الدبلوماسيّة الأخيرة، تخدم المصلحة الوطنيّة، وبالتأكيد هي لا تساعد في معالجة المحنة الخطرة الّتي نمرّ بها، والّتي ستكون لها انعكاسات اقتصاديّة واجتماعيّة مدمّرة، ستطال اللبناني في لقمة عيشه"، مؤكّدًا أنّ "المطلوب الحكمة والتعقّل والتواضع".