اقتحم عدد من النّاشطين، مبنى ​وزارة الشؤون الاجتماعية​ في بيروت، مطالبين وزير الشؤون هكتور حجار، بالخروج للتحدّث إليه، من إجل "إنشاء غرفة طوارئ، بعدما وصلت البلاد إلى حدّ لا يمكن تحمّله، بسبب الانهيار الاقتصادي وارتفاع سعر الصرف".