أشارت وزارة ​الخارجية الأميركية​، في بيان مشترك مع ​الاتحاد الأوروبي​، الى أننا "نشعر بقلق عميق تجاه نشاطات ​بكين​ الأحادية والمريبة في بحري ​الصين​ الجنوبي والشرقي ومضيق ​تايوان​".

ولفت البيان المشترك الى أننا " نتعاون مع الصين حين يكون الأمر ممكن وسندير منافستنا وخصومتنا معها بمسؤولية".

وأوضح ​الإتحاد الأوروبي​ والخارجية الأميركية أن "الصين تخرق القانون الدولي وتنتهك ​حقوق الإنسان​ وحقوق الأقليات، ولا بد من انتهاج الدبلوماسية مع الصين لإدارة المنافسة معها".