أشار النائب بلال عبدالله، إلى أن "مقلقة هي المعلومات، عن أن صندوق النقد الدولي في لبنان قد وسع مروحة اتصالاته خارج إطار المؤسسات الرسمية المولجة النقاش والبحث في هذا الملف".
وفي تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، لفت عبدالله إلى أنه "قد يكون من المنطقي فقط، الاستماع لوجهة نظر المودع اللبناني، الضحية الاساس لكارثة أفلاس الدولة والنظام المصرفي، وبخلاف ذلك، مطلوب توضيح!".