أشار وزير الخارجية الإسرائيلي، ​يائير لابيد​، إلى "أننا لسنا ضد الإتفاق النووي، لكننا نريده أن يكون إتفاقاً جيداً".

وأوضح في إطار حديثه عن إستئناف المحادثات النووية في ​فيينا​، "أننا قادرون على تحسين المواقف من الأطراف المعنية بالموضوع، وفي نفس الوقت، نحن نحافظ على حريتنا في العمل، لأننا لسنا طرفاً في الإتفاقية".

وقد أعلن في وقت سابق، أن "​تل أبيب​ قادرة على مهاجمة المنشآت النووية ال​إيران​ية، ولا تحتاج لإذن من أحد للدفاع عن أمنها". وأضاف أن "إسرائيل لديها قدرات العالم والخبراء لا يستطيعون تخيلها، وستحمي نفسها من التهديد الإيراني، وتفعل كل ما بوسعها للدفاع عن أمنها ولا تحتاج لإذن من أحد".