أفادت مصادر ​قناة المنار​، بأن قرار ​الثنائي الشيعي​ "​حركة امل​ و​حزب الله​ بالعودة للمشاركة في ​جلسات الحكومة​ مرتبط ب​الوضع الاقتصادي​ وهو قرار يخصهما فقط وليس ضمن تسوية او اتفاق او مقايضة"، مشيرة الى أن "الربط بين هذا القرار واحداث وتطورات خارجية ينمّ عن جهل مركّب".

وكانت قد أفادت مصادر ​قصر بعبدا​ لقناة الـLBCI، في وقت سابق من اليوم، بأن "لا مقايضة بين عودة ​الثنائي الشيعي​ الى ​جلسات الحكومة​ وملف المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت​القاضي طارق البيطار​"، موضحة أن الأخير أصبح في مرحلة "تكوين الإقتناع بمسار القرار الظني".