أكّد عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب ​بلال عبدالله​، أنّ "أخطر كارثة محدقة ب​لبنان​، هي انهيار نظامه الصحّي والمؤسّسات الاستشفائيّة، بفعل الأزمة الاقتصاديّة والماليّة وتدنّي التّعرفات، وانعدام قدرة المواطنين والصّناديق الضّامنة على تغطية الفاتورة الاستشفائيّة والدّوائيّة".

وأشار، في تصريح على مواقع التوّاصل الاجتماعي، إلى أنّ "لا وجود لحلول سحريّة، إلّا بترجمة وعود ​المجتمع الدولي​ وأصدقاء لبنان بدعم الأمن الصحّي".