أشار أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين – المرابطون ​مصطفى حمدان​، تعليقاً على الهيصة والضجيج الاعلامي بعد ​انتخابات​ الخارج، إلى أنه "بالحاصد المذهبي بدل الحاصل ​الوطن​ي يسهل الكلام والحشو، ومعارك دونكيشوت السني والدرزي والمسيحي والشيعي، بالرعاية الفرنسية والمرعى الشرقي، يهون التطاول على الوطن من أجل إعلاء ‏فيدراليتهم،‏ وتزدهر أسواق السوء، وتبييض ​الاموال​ وصغار الكسبة، ‏زنكو يللي دافنينوا سوا قام من قبره عم بيزلغطلهم".