ذكر مفوض السياسة الخارجية في ​الاتحاد الأوروبي​ ​جوزيب بوريل​، أنّه "يجب أن يكون ملف الإخفاء القسري أولوية في معالجتنا للملف السوري"، معلنًا "أننا لن نخفف العقوبات على نظام الرئيس السوري ​بشار الأسد​، ولن نطبع العلاقات معه، قبل أن يتمكن السوريون من العودة إلى ديارهم".

وصدرت أولى العقوبات الأوروبية على سوريا في العام 2011، وذلك مع بدء النزاع في هذا البلد.