أعلن نائب الأمين العام لحلف شمالي الأطلسي (الناتو) ميرسيا جيوانا، أن تحديث الصين ترسانة أسلحتها أمر مثير للقلق، مشددا على أن "بكين ليست عدوا للحلف"، ولفت إلى أن "تحديثها العسكري واستثماراتها الضخمة في صواريخها النووية والصواريخ الأسرع من الصوت، ودبلوماسيتها القهرية، لها تداعيات أمنية على جميع حلفاء الناتو".
وكان قد أكد مندوب الصين لدى الأمم المتحدة تشانغ جون، أن "الاستيلاء التعسفي على الاحتياطيات النقدية الأجنبية أو تجميدها هو بمثابة استغلال للاعتماد الاقتصادي المتبادل كسلاح، ما يؤدي إلى مزيد من الشكوك في الاقتصاد العالمي".
