تراجع سعر اليورو إلى أدنى مستوياته منذ 20 سنة، مسجلًا 1,0389 مقابل الدولار، في وقت تعزز سعر الدولار بسبب وضعه كملاذ آمن، ورفع أسعار الفائدة الأميركية".

وتجنبت أسواق الأسهم المخاطرة فيما تسببت تداعيات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وتدابير الإغلاق المرتبطة بكوفيد في الصين، بإضعاف النمو العالمي، تعزز سعر الدولار مع لجوء المستثمرين إلى السندات الأميركية".

وفي 28 نيسان الماضي، تراجع ​اليورو​ ولامس لفترة وجيزة أدنى مستوى في أكثر من خمس سنوات عند 1.0481 ​دولار​، مما رفع خسائره خلال الشهر إلى 5%.