أفادت وكالة "أ ف ب" الفرنسية، بأن "رئيس الدبلوماسية الأوروبية ​جوزيب بوريل أعلن ​المفاوضات​ بشأن ​النووي الايراني​ أعيد فتحها".

وفي وقت سابق، أشار مصدر دبلوماسي فرنسي، إلى أن "المحادثات بين ​​إيران​​ والدول الكبرى بشأن إحياء ​الإتفاق النووي​ المبرم عام 2015 هي حاليًا في طريق مسدود"، مبديًا تشاؤمه إزاء احتمالات إحراز تقدم. وأكد أن "إتفاقًا كان جاهزًا في آذار لكنه لم يعد في متناول الجهات المعنيين بسبب خلاف على وضع ​الحرس الثوري الإيراني​".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن إسمه: "نحن متشائمون. إيران ارتكبت خطأ باستنفاد الوقت". وتعليقًا على إعلان باريس أن فرنسيين أوقفا في إيران، أشار إلى أن "عدم إحراز تقدم في الملف النووي يتزامن مع الإستفزازات المكثفة من إيران".