اعتبر متحدث باسم ​الخارجية الأميركية​، بعد تقديره لزيارة نائب مفوض ​الاتحاد الأوروبي​، ومنسق اللجنة المشتركة للاتفاق النووي انريكي مورا إلى طهران، أنّ "في هذه المرحلة، يبقى الاتفاق حول النووي الإيراني بعيد المنال"، مشيرًا إلى انّه "على ايران أن تقرر ما إذا كانت تتمسك بشروط لا علاقة لها بالنووي، أو ما إذا كانت تريد بلوغ اتفاق سريع"، وذلك في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية (أ.ف.ب).

وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وكالة "أ ف ب" الفرنسية، بأن "رئيس الدبلوماسية الأوروبية ​جوزيب بوريل أعلن ​المفاوضات​ بشأن ​النووي الايراني​ أعيد فتحها".