دانت الخارجية الفلسطينية، ب"أشد العبارات جريمة إعدام قوات الاسرائيلية، للشاب بلال كبها أثناء اقتحامها لبلدة يعبد"، مشيرة إلى أن "جرائم القتل التي يرتكبها الجيش الاسرائيلي، ترجمة لتعليمات المسؤولين الإسرائيليين".

وطالبت في بيان، المحكمة الجنائية الدولية ب"الخروج عن صمتها المريب والتحقيق فورا بجرائم الاحتلال".

وفي وقت سابق، أعبرت ​الخارجية الفلسطينية​، عن إدانتها "لجريمة الإعدام الميداني البشعة التي ارتكبها جنود الاحتلال الإسرائيلي بدم بارد، وأدت إلى استشهاد الشابة غفران وراسنة (31 عاما) قرب مدخل مخيم العروب شمال الخليل، عندما كانت في طريقها إلى عملها دون أن تشكل أي خطر على القتلة".