أكّد النّائب ​ملحم خلف​، أنّ "حتّى الآن، لم يُحسم اسم مرشّح "التّغييريّين" ل​رئاسة الحكومة​"، موضحًا أنّ "اجتماعاتنا مفتوحة، وقد بدأنا البحث بهذا الاستحقاق وفق مقاربة محدّدة، تنطلق من معايير ومبادئ أساسيّة يجب أن تتوفّر في المرشّح لرئاسة الحكومة".

ونفى، في حديث إلى صحيفة "الشّرق الأوسط"، المعلومات الّتي أشارت إلى خلافات بين نوّاب التّغيير حيال ترشيح السّفير ​نواف سلام​ لترؤس الحكومة، لافتًا إلى أنّ "البحث لم يصل إلى الأسماء، كما حول ترشيح شخصيات لتمثيلهم في الحكومة من عدمه، بعدما حُسم القرار حول فصل النّيابة عن الوزارة، وبالتّالي عدم مشاركة أيّ نائب منهم في مجلس الوزراء الجديد". وذكر أنّ "البحث سيشمل أيضًا كيفيّة المشاركة في ​الاستشارات النيابية