أطلق ​الجيش اللبناني​ حملته الإعلانيّة الجديدة، بعد ​الانتخابات النيابية​، الّتي أراد من خلال التّذكير بأنّ الجيش هو وحده الّذي يحمي الوطن.

الحملة مؤلّفة من عدّة كلمات، وكلّ كلمة مأخوذة من شعار انتخابي لحزب معيّن، قُصّت والتحمت ببعضها البعض، بنقشة البذّة العسكريّة، لتشكّل شعارات جديدة، مثل "دولة قويّة"، "فينا نحمي"، وغيرها.

وأكّد الجيش أنّه "مهما تعدّدت ألواننا وشعاراتنا ووعودنا، لا يمكننا تحقيق أيّ شيء من دون الجيش اللّبناني، الّذي رغم كلّ شيء تمكّن من تحويل اختلافنا إلى وحدة، وجمعنا تحت شعار واحد".