أعلن ​السفير الأميركي​ في ​الصين​، أنه "لا يوجد سبب للجوء إلى قوة ​السلاح​ أو الترهيب أو الإكراه ضد ​تايوان​، ونحن نجري حوارا نشطا مع الصين بشأن تايوان في لقاءات سرية ومناسبات عامة، كما أننا نشعر بالقلق بشأن الخطاب الصيني ضد تايوان والمضايقات التي يمارسها ​الجيش الصيني​ برا وبحرا".

ومنذ بعض الوقت، ذكر مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، أن "الصين تنخرط بشكل متزايد في أنشطة تهدد السلام والاستقرار، في مضيق تايوان".