شدّد المكتب التربوي لـ"​حركة أمل​" على "أنّه حريص كلّ الحرص على أن تجرى ​الامتحانات الرسمية​ في مواعيدها، ويعتبر أنّ هذا الاستحقاق الوطني ضرورة من أجل الإبقاء على مستوى الشهادة الرسمية".

وركّز في بيان، على "أنّه إلى جانب حرصه على إجراء الامتحانات، يؤكّد وقوفه إلى جانب روابط المعلّمين والأساتذة في مطالبهم المحقّة، لجهة الحصول على البدل المالي، بحيث يستطيعون الوصول إلى مراكز عملهم"، لافتًا إلى أنّه "بإشارته إلى أنّ مصير الامتحانات في العناية المركزة، إنّما أراد من ذلك حثّ المعنيّين على إنصاف المراقبين في الامتحانات بهدف إجرائها وليس إلغائها، لأنّه يدرك حجم المعاناة الّتي يعيشها الأساتذة والمعلّمون".

ودعا المكتب التّربوي، أصحاب النوايا السّيئة والأقلام الرّخيصة إلى "الكفّ عن الإصطياد بالماء العكر، رحمةً بالطلّاب والأساتذة".