تساءل عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب ​وائل أبو فاعور​، "أيّ كرامة لأيّ وطن أو لأيّ مسؤول، عندما تموت طفلة بين أيدي أهلها وهم يتجوّلون بها على أبواب ​المستشفيات​، كما حصل مع الطّفلة ياسمين المصري؟".

وشدّد في بيان، على أنّ "المطلوب تحقيق شفّاف، لكن المطلوب أيضًا إجراءات عقابيّة رادعة لكلّ من يثبت تقصيره أو تمنّعه عن معالجة الطّفلة. وللتّذكير فقط، لا يحقّ لأيّ مستشفى اختيار مرضاه بموجب العقد الموقّع مع ​وزارة الصحة العامة​، وبموجب عقد الأخلاق والإنسانيّة الّذي يكاد يكون مفقودًا".