أشار النائب السابق اميل رحمة، خلال لقائه البطريرك الراعي في الديمان، الى "أنني تأخرت هذا العام عن زيارة غبطته بعد انتقاله الى الديمان لاسباب عائلية طارئة، وانا عندما اكون في حضرة غبطته افضل الاستماع على الكلام لاتزود منه بركة ورأيا صائبا والاستفادة".

ولفت رحمة، الى "أننا تحدثنا بعدة مواضيع، وما اريد ان اقوله فقط بعد ان سمعت كلام النائب البطريركي المطران جوزيف النفاع في بنهران في الكورة، اقول استوي تحته والتزم به مقدرا تقديرا كبيرا ما جاء فيه جملة وتفصيلا".